إنفوجرافيك .. بسبب الضربة انهيار الاقتصاد الحوثي

الأحقاف نت / إنفوجرافيك / 9 أبريل 2025م
كشف إنفوجرافيك لمركز الأحقاف للدراسات الاستراتيجية والإعلام عن تداعيات الضربات الجوية على الاقتصاد الخاضع لمليشيات الحوثي، حيث سجلت خسائر فادحة في البنية التحتية والموارد الاقتصادية بعد استهداف منشآتها الحيوية.
وأظهرت البيانات تراجعًا حادًا في القدرة التمويلية للمليشيات، وفقدانها السيطرة على جزء كبير من مواردها المالية، ما أضعف تمويل عملياتها العسكرية.
كما كشف الإنفوجرافيك عن إلغاء عقود تصدير المواد الغذائية إلى المناطق الحوثية، مما عمّق أزمات الإمدادات، بينما وصلت أزمة الوقود إلى مستويات حرجة مع ارتفاع الأسعار وانتشار الوقود المغشوش.
وقد زاد نهج المليشيات من تدهور الأوضاع المعيشية، مع تردي الخدمات الأساسية وارتفاع معدلات الفقر. وفي ظل هذا الانهيار، تبرز حاجة المليشيات للمجتمع الدولي لوقف القصف والدعوة إلى حلول سياسية.
خسائر فادحة جراء الضربات الجوية
-تكبدت مليشيات الحوثي خسائر كبيرة في البنية التحتية والموارد الاقتصادية بسبب استهداف منشآتها الحيوية.
تراجع القدرة التمويلية
-فقدت المليشيات سيطرتها على جزء كبير من الموارد المالية، مما أضعف قدرتها على تمويل عملياتها.
إلغاء عقود التصدير
-اضطر بعض المصدرين إلى إلغاء عقود تصدير المواد الغذائية إلى المناطق الخاضعة للحوثيين، مما زاد من أزمات الإمدادات.
أزمة وقود حادة
-نفاد مخزون الوقود ووصوله إلى مستويات حرجة، مما أدى إلى ارتفاع الأسعار وشحّ في التوزيع وانتشار والوقود المغشوش
زعزعة الاستقرار الاقتصادي
-تسبب نهج الحوثيين في تفاقم التدهور الاقتصادي، مما انعكس سلبًا على حياة المدنيين
تدهور الأوضاع المعيشية
-يعاني السكان من تردي الخدمات الأساسية وارتفاع الأسعار، مما زاد من معدلات الفقر والمعاناة.
الحوثيين والمجتمع الدولي
-هناك حاجة ملحة من الحوثيين للمنظمات المجتمع الدولي لوقف القصف عليهم والدفع نحو الحلول السياسية.